أخبار دولية

مسؤولونَ في حزب” الجيد” التركي ينون زيارة بشار الأسد في دمشق

حمص بوست | وكالات :أعلن المتحدث باسم حزب “الجيد” التركي المعارض، “كورشاد زورلو” ، أن مسؤولين في حزبه سيتقدمون بطلب لوزارة الخارجية للقاء برأس النظام السوري “بشار الأسد” في سوريا.

Milletimiz sığınmacı sorununun kesin olarak çözülmesini beklemektedir. Bu çerçevede bu kez Genel Başkanımızın belirleyeceği bir heyetin Suriye’ye giderek söz konusu görüşmeleri yapmasını planlıyoruz. Bu plan ve isteğimizi Dışişleri Balanlığına resmî olarak bildirme kararı aldık.

— Prof.Dr.Kürşad ZORLU (@zorlu77) December 1, 2022

ووفقاً لتصريحات، زورلو، خلال مؤتمر صحفي للحزب المعارض، الذي قال إن رئيسة الحزب “ميرال أكشنار ” ، إنها مستعدة للقاء بشار الأسد من أجل حل هذه المشكلة – اللاجئين – والتخفيف من حدتها”، حيث قال : “نحن متابعون لهذه القضية ونريد في أسرع وقت ممكن، الابتعاد عن هذه الصورة التي نشعر بالقلق عليها نيابة عن أمتنا”، وفق ما نقله موقع نداء بوست

وكان “دوغو برينشاك”، رئيس حزب الوطن، التركي قد أجل زيارته إلى سورية، للقاء رأس النظام “بشار الأسد”،بناءً على طلب من نظام الأسد نفسه.

BREAKING: #BNNTurkey Reports

Kürşad Zorlu (@zorlu77) of the IYI (@iyiparti) Party announced that IYI Party Chairman Meral Akşener (@meral_aksener) will request a meeting with Syrian President Bashar Assad through the Ministry of Foreign Affairs (@MFATurkiye).

— Gurbaksh Singh Chahal (@gchahal) December 1, 2022

يذكر أن برينشاك، أرجل الزيارة بسبب “التزام”الأسد ببعض الزيارات الدولية “أجلنا زيارة إلى سورية بناء على طلبهم، قالوا لي نريدك أن تلتقي بشار الأسد، لكن جدوله مكتظ بالرحلات الدولية”.

وسبق أن قالت “إيلاي أكسوي”، رئيس الحزب الديمقراطي التركي، وأحد أعضاء لجنة الهجرة التي أنشأها تحالف الأحزاب الستة المعارضة في تركيا، بأنه يوجد نية لفتح قنوات للحوار مع نظام الأسد بهدف حل مسألة اللاجئين السوريين، وفق نداء بوست

يذكر أن الأحزاب السياسية المعارضة في تركيا، تستخدم ورقة اللاجئينَ السوريينَ لحشد الرأي الشعبي لخسارة الحزب الحاكم الحالي في انتخابات 2023 المقبلة، في حين زادت معدلات العنصرية ضدَّ السوريينَ خلال السنوات الأخيرة في تركيا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى